الموضوع هو قصة عن ابنه النبى عليه الصلاة والسلام سيدنا محمد السيده فاطمة رضى الله عليها كل واحد ياتية الموت وكدلك الرسول حانت لحظة موته جاء سيدنا جبريل وقال له بان لحظه وفاتك ستكون الليله المهم فى تلك اللحظة دخلت فاطمة على سيدنا محمد وهو فى فراشة نائم فى لحظاته الاخيرة وقال لها قربى يا فاطمة فهمس باذنها وقال لها باننى ساموت اكيد بكت كما نبكى ولك همس مرة ثانية فى اذنها وقال لها ستكوننين من بعدى يا فاطمة يا ترى ما ذا فعلت لقد ضحكت عجبا يقول لها بانها ستموت فتضحك لو كنت مكانها ماذا ستفعل فكر لحظة وقلى